منتديات بستان العارفين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات بستان العارفين

منتدى اسلامى
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم {اَللَهُ لا إِلَهَ إلا هو اَلحي ُ القَيَوم لا تأخذه سِنَةٌ ولا نوْمٌ لَّهُ مَا فيِِ السَمَاوَاتِ وَمَا في اَلأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَينَ أَيدِيهِمْ ِوَمَا خَلْفَهم وَلا َيُحِيطُونَ بشَيءٍ مِنْ علمِهِ إِلاَ بِمَا شَآء وَسعَ كُرْسِيُّهُ السَمَاوَاتِ وَالأَرضِ وَلاَ يَؤُدُه حِفْظُهُمَا وَهُوَ العَليُّ العَظِيمُ

 

 إشـكالية الهوية اليهودية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ebrehim
Admin
ebrehim


عدد المساهمات : 1170
تاريخ التسجيل : 18/03/2011

إشـكالية الهوية اليهودية Empty
مُساهمةموضوع: إشـكالية الهوية اليهودية   إشـكالية الهوية اليهودية Emptyالأربعاء أغسطس 08, 2012 10:49 am

إشـكالية
الهوية اليهودية



من
هو اليهودي؟

Who is a Jew?
«من هو اليهودي؟» سؤال يُثار من آونة إلى أخرى
داخل الكيان الصهيوني. ويُعبِّر هذا السؤال عن فشل الإسرائيليين في
تعريف
«الشخصية اليهودية » أو «الهوية اليهودية».

الشخصيـة
أو الهوية
اليهوديـة
Jewish Character or Identity


مصطلح
«الشخصية اليهودية» في اللغة
العربية
مأخوذ من لفظ «شخص» ويعني مجموعة الصفات التي تميِّز هذا الشخص. أما
في
الأصل
الأوربي، فإن المصطلح مأخوذ من اللفظ اللاتيني «بيرسونا
Persona»، وهو القناع الذي
يرتديه الممثل ليُعبِّر عن السمة الأساسية للشخصية التي يؤديها. و«الشخصية»
هي
صيغة
منظمة نسبياً لمجموعة من الخصائص الجسمية والوجدانية والنزوعية
والإدراكية
التي
تميِّز الفرد عن غيره من الأعضاء. ويُفترَض أن الشخصية الفردية، في
جوانب
عديدة
منها، هي نتيجة عملية تَفاعُل مركبة بين الإنسان الفرد من جهة، وبنيان
مجتمعه
وثقافته
وتاريخه وبيئته الطبيعية والاجتماعية من جهة أخرى. ومن هنا، يتحدث
بعض
العلماء
عن الشخصية القومية، وهي شخصية تَنتُج من عملية تَفاعُل تمتد ردحاً
من
الزمن
بين جماعة من الجماعات البشرية من جهة وتشكيل اجتماعي وتاريخي وبيئة
طبيعية
من
جهة أخرى. ومن خلال الامتداد الزمني تكتسب هذه الجماعة سمات معيَّنة وهوية
محددة
تصبح
ثابتة أو شبه ثابتة يُفترَض أنها تُميِّزها عن غيرها من الجماعات
البشرية
الأخرى.
ومصطلح «الشخصية اليهودية» مصطلح يفترض أن ثمة شخصية قومية يهودية ذات
سمات
مميَّزة
وثابتة
.

أما
كلمة «هوية» فهي اسم منقول من المصدر الصناعي «هوية
» المأخوذ
من كلمة «هو»، وتعني: مجموعة الصفات الجوهرية والثابتة في الأشياء
والأحياء.
فكأن مصطلح «هوية يهودية» يعني أن ثمة جوهراً يهودياً ثابتاً يسم
أعضاء
الجماعات
اليهودية أينما كانوا ويمنحهم شخصيتهم اليهودية المحددة، ويفرقهم
عمن
سواهم
من البشر. وغني عن القول إن هذا المصطلح، مثل مصطلح «الشخصية
اليهودية
»، يُعبِّر
عن نموذج اختزالي لا يتفق كثيراً مع الحقيقة التاريخية المتعيِّنة
ولذلك
فمقدرته
التفسيرية ضعيفة للغاية. ويشكل استخدام مصطلحات مثل «شخصية يهودية»
و«هوية
يهودية»
تبنيٍّا غير واع للنماذج التفسيرية الاختزالية، الصهيونية
والمعادية
لليهود،
التي تفترض وجود طبيعة يهودية ثابتة وعبقرية يهودية وجريمة يهودية
ووجود
سمات
أساسية للشخصية اليهودية. فهي من منظور المعادين لليهود شخصية متآمرة
عدوانية
استغلالية
ومنحلة، وهي كذلك شخصية تجارية بطبعها، أما الصهاينة، فينسبون إلى
هذه
الشخصية
اليهودية المستقلة سمات إيجابية، فاليهودي يتسم بالإبداع والمقدرة
على
الانسلاخ
من مجتمع الأغيار، وهو يدافع عن نفسه ضد العنف لكنه لا يرتكب العنف
أبداً
ضد
الآخرين، وهكذا. ومن السمات الأخرى التي تُنسَب إلى الشخصية اليهودية
حبها
للنكتة،
ومقدرتها النقدية أو حسها النقدي. ويؤسس الصهاينة نظريتهم في
القومية
اليهودية
والشعب اليهودي انطلاقاً من تأكيد وجود هذه الشخصية اليهودية. كما
أن
الصهيونية
العمالية تصف الشعب اليهودى بأنه شعب طفيلى من السماسرة
.

وإذا اختبرنا
النموذج الكامن وراء مقولات مثل «الشخصية أو الهوية اليهودية
الثابتة
الواحدة»
فإننا سنكتشف مدى قصوره، فأعضاء الجماعات اليهودية ليسوا تجاراً
بطبعهم،
إذ
عمل العبرانيون بالزراعة في فلسطين، كما كان منهم الجنود المرتزقة
في
الإمبراطوريتين
اليونانية والرومانية، ومعظمهم الآن من المهنيين في الغرب. وهم
ليسوا
متآمرين بطبعهم، بل وسقط منهم ضحايا للتآمر، لكن هذا لا يمنع وجود
متآمرين
وتجار
بينهم. وهم ليسوا منحلّين في كل زمان ومكان، إذ كانت هناك أزمنة
وأمكنة
استمسك
فيها أعضاء الجماعات اليهودية بأهداب الفضيلة ولم تُعرَف بينهم ظواهر
مثل
ظاهرة
الأطفال غير الشرعيين
.

وهناك
خلل يتمثل في الحديث عن اليهود بشكل
مجرد،فمن
يود أن ينسب العبقرية إلى الهوية أو الشخصية اليهودية سيجد قرائن على
ذلك
في
مكان وزمان معيَّنين،ومن يود أن ينسب إليهم التآمرية سيجد أيضاً قرائن على
ذلك
في
مكان وزمان آخرين،ثم يتم تعميم الجزء على الكل.وهذا ما يقوم به الصهاينة،عن
وعي
أو
عن غير وعي،حينما يتحدثون عن الشخصية اليهودية أو عن الهوية
اليهودية
.

ولكن
الشخصية (أو الهوية)، كما أسلفنا، هي بنية مركبة، نتاج تَفاعُل بين
مجموعة
من البشر ومُركَّب من الظروف التاريخية والبيئية الثابتة على مدى
زمني
معقول،
وهو الأمر الذي لم يتوفر إلا للعبرانيين، ولم يتوفر للجماعات اليهودية
التي
انتشرت
في بقاع الأرض المختلفة وعاشت تحت ظروف اجتماعية مختلفة. ولذا، نرى أنه
يجب
الابتعاد
عن التعميم المتعسف والكف عن استخدام صيغة «الشخصية اليهودية»
لنتحدث
بدلاً
من ذلك عن «الشخصيات اليهودية» و«الهويات اليهودية». وصيغة الجمع لا
تنكر
الخصوصيات
اليهودية، ولكنها لا تجمع بينها وكأن هناك صفة جوهرية أو عالمية كامنة
في
كل
اليهود. ومن هنا، يمكننا أن نتحدث عن الشخصية (أو الهوية) اليمنية اليهودية
في
أواخر
القرن التاسع عشر، أو الشخصية الخَزَرية اليهودية في القرن التاسع،
أو
الشخصية
الإشكنازية في إسرائيل، أو الشخصية السفاردية من أصل سوري في
أمريكا
اللاتينية.
ويمكن دراسة تَطوُّر هذه الشخصيات اليهودية المتنوعة والمختلفة
بدراسة
سماتها
المُستمَدة من أزمنة وأمكنة مختلفة. وفي هذه الحالة، سنكتشف أن حب
النكتة
ليس
خاصية لصيقة بالشخصية اليهودية. فالفقه اليهودي (حتى القرن التاسع عشر)
يُحرِّم
النكات،
كما أن هجاء الحاخامات أمر لم يكن مسموحاً به. ونجد أن حب النكتة هذا
ظاهرة
مقصورة
على يهود أوربا في القرن التاسع عشر ومرتبط بضعف مؤسساتهم الدينية
والاجتماعية.
ولم يكن الحس النقدي ولا المستوى العلمي الرفيع معروفاً بين أعضاء
الجماعات
اليهودية في أوربا حتى القرن الثامن عشر، إذ حرَّمت قيادتها الدينية
قراءة
كتب
الفلاسفة اليهود ودواوين الشعر العبري الدنيوي، كما حرَّمت دراسة
اللغات
الأجنبية
ودراسة الرياضيات والجغرافيا والتاريخ ولم تستثن من ذلك تواريخ
الجماعات
اليهودية.
وكان الجهل بالجغرافيا عميقاً إلى درجة أن الحاخامات كانوا عاجزين
عن
تحديد
اتجاه القدس. ولكن، مع دَمْج اليهود في الحضارة الغربية وتَزايُد
معدلات
العلمنة
بينهم، وانفكاك قبضة المؤسسة الحاخامية التقليدية، تَملَّك أعضاء
الجماعات
اليهودية
في الغرب في العصر الحديث ناصية العلوم الحديثة، فظهر العلماء وظهر
الحس
النقدي،
وظهر الإحساس بالنكتة
.

ومما
تَجدُر ملاحظته أن كثيراً من الأدبيات
الصهيونية
والغربية، حينما تتحدث عن الشخصية اليهودية أو الهوية اليهودية،
تشير
عادةً
إلى تجربة تاريخية محددة هي تجربة يهود اليديشية، أي الجماعة اليهودية في
شرق
أوربا
والتي كانت تشكل جماعات وظيفية يتحدث أعضاؤها اليديشية، ويعيشون في
الظروف
الاقتصادية
والاجتماعية نفسها، وفي المحيط الحضاري السلافي (المسيحي) نفسه، وهو
ما
أفرز
شخصية يهودية شرق أوربية يمكن أن تُسمَّى «الشخصية اليديشية» تتحدد ملامحها
لا
من
خلال تشكيل تاريخي يهودي عالمي وإنما من خلال التشكيل الحضاري الشرق أوربي.
وقد
أكد
آرثر روبين في كتابه اليهود في الوقت الحاضر أن كلمة «يهودي» تعني بالنسبة
إليه
«إشكنازي»
ولا تضم اليهود السفارد أو الشرقيين. ورغم أن يهود اليديشية كانوا
يشكلون
الغالبية
الساحقة من الجماعات اليهودية في العالم في نهاية القرن التاسع عشر
(حوالي
80%)، إلا أن هذا لا يجعل منهم شخصية يهودية عالمية، إذ أن هذه الشخصية
اليديشية
(القومية)
هي ثمرة تَفاعُل الجماعة اليهودية مع المجتمع الشرق أوربي في
بولندا
وروسيا
داخل تركيبة اجتماعية وثقافية مُحدَّدة. وينبع مشروع حزب البوند السياسي
من
الإيمان
بوجود شخصية يهودية قومية شرق أوربية، لا شخصية يهودية عالمية، ولذا
كان
الحل
المطروح هو تطوير هذه الشخصية اليديشية دون الانزلاق إلى أبعاد
تعميمية
تجريدية.
وقد تبنت روسيا السوفيتية هذا الحل في نهاية الأمر بعـد أن رفضـه لينين
في
بدايتـه،
كما تتجلى ملامحـه في تجربة ببروبيجـان
.
وقد
اختفت الشخصية اليديشية مع
التحولات
الاجتماعية الضخمة التي حدثت في مجتمعات شرق أوربا، ولم يُكتَب لها
الاستمرار.
ويبدو أن المكوِّن الأساسي لهذه الشخصية مرتبط تمام الارتباط
بالوظيفة
الاجتماعية
للجماعات اليهودية كجماعات وظيفية تنمي شخصيتها المستقلة ليضمن
المجتمع
عزلتها
ومن ثم مقدرتها على أداء وظيفتها. وقد تحوَّل يهود اليديشية من جماعات
شبه
قومية
متماسكة إلى جماعات مختلفة: يهود روسيا ويتحدثون الروسية، ويهود
بولندا
ويتحدثون
البولندية،ويهود أوكرانيا ويتحدثون الأوكرانية،أما يهود اليديشية
الذين
استقروا
في ألمانيا وفرنسا وإنجلترا والولايات المتحدة فقد اندمجوا في
مجتمعاتهم
وتحدثوا
لغاتها
.

ومن
المفارقات المهمة أن الصهاينة الذين يمجدون الشخصية
اليهودية
يقومون في الوقت نفسه بالهجوم عليها ورفضها، فهم يرون أن هذه
الشخصية
مريضة
وهامشية. وعند هذه النقطة أيضاً، يلتقي الصهاينة مع المعادين لليهود، بل
إن
الصهاينة
استمدوا نقدهم للشخصية اليهودية من أدبيات معاداة اليهود. ويطرح
الصهاينة
فكرة
الشخصية اليهودية الحقيقية بوصفها شخصية يهودية خالصة عبَّرت عن نفسها من
خلال
الكيان
اليهودي القومي سواء في الكومنولث الأول أو الثاني، وهي تُعبِّر عن نفسها
من
خلال
الكومنولث الثالث، أي الدولة الصهيونية. لكن دارس هذه الدولة يعرف أن
علم
الاجتماع
الإسرائيلي قد تَقبَّل، كحقيقة شبه نهائية، انقسام أعضاء التَجمُّع
الصهيوني
إلى جماعات يهودية لكلٍّ شخصيتها المستقلة التي تكونت عبر مئات السنين
في
المنفى،
أي في أنحاء العالم
.

ورغم
استخدامنا مصطلح «شخصية» في هذا المدخل،
إلا
أننا سنناقش الإشكالية مستخدمين كلمة «هوية» بسب شيوعها في الأدبيات التي
تناقش
الموضوع،
إذ أن كلمة «شخصية» عادةً ما تعني «شخصية قومية»، بينما تُستخدَم
كلمة
«هوية»
دائماً في عبارات مثل «هوية إثنية». ولا شك في أن الصهاينة يفضلون
كلمة
«هوية»
لإمكان استخدامها في الإشارة إلى يهود إسرائيل وإلى أعضاء الجماعات
اليهودية
في
العالم، فهي كلمة لن تسبب حرجاً ليهود الولايات المتحدة التي تقبل
الهويات
الإثنية
طالما أنها لا تتعارض مع الانتماء القومي. أما كلمة «شخصية»، فهي
باستدعائها
فكرة الشخصية القومية، ستسبب الكثير من الحرج
والفرقة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://aslmk.asiafreeforum.com
 
إشـكالية الهوية اليهودية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الهوية اليهودية الجديدة في المجتمعـات الغربية الحديثة
» استجابة أعضاء الجماعات اليهودية للتعاريف الصهيونيـة للهويات اليهودية
» إشكالية الوحدة اليهودية والنفوذ اليهودي : - الوحدة اليهودية
» المصالـح اليهودية
» الجريمة اليهودية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات بستان العارفين :: ركن الطوائف والملل :: اليَهود واليَهوديَّة و الصَّهْيونيَّة-
انتقل الى:  
المواضيع الأخيرة
» المصحف الإلكتروني
إشـكالية الهوية اليهودية Emptyالسبت ديسمبر 29, 2018 8:15 am من طرف ebrehim

» الحذيفى
إشـكالية الهوية اليهودية Emptyالسبت ديسمبر 29, 2018 8:01 am من طرف ebrehim

» يحي حوى
إشـكالية الهوية اليهودية Emptyالسبت ديسمبر 29, 2018 8:00 am من طرف ebrehim

» يا رسول الله هلكت
إشـكالية الهوية اليهودية Emptyالإثنين نوفمبر 19, 2018 10:05 pm من طرف ebrehim

» رأيت بياض خلخالها
إشـكالية الهوية اليهودية Emptyالإثنين نوفمبر 19, 2018 10:04 pm من طرف ebrehim

» أرم فداك أبي وأمي
إشـكالية الهوية اليهودية Emptyالإثنين نوفمبر 19, 2018 10:02 pm من طرف ebrehim

» ثلاث من كن فيه فهو منافق
إشـكالية الهوية اليهودية Emptyالإثنين نوفمبر 19, 2018 10:02 pm من طرف ebrehim

» آمنت بالله وكذبت البصر
إشـكالية الهوية اليهودية Emptyالإثنين نوفمبر 19, 2018 10:01 pm من طرف ebrehim

» إبليس يضع التراب على رأسه
إشـكالية الهوية اليهودية Emptyالإثنين نوفمبر 19, 2018 10:00 pm من طرف ebrehim

المواضيع الأكثر نشاطاً
المصالـح اليهودية
إعجاز آيات القرآن الترتيب المُحكم لأ رقام الآيات
أعداد الجماعات اليهودية وتوزُّعها في العالم حتى الوقت الحاضر
أساليب المشركين في محاربة الدعوة
نحن على ابواب شهر محرم فاكثروا فيه الصيام
[دعاء مؤثر] ياصاحبي فـي شدتي
ذو القرنين شخصية حيرت المفكرين أربعة عشر قرنا و كشف عنها
صور متحركه
شروط لا إله إلا الله
برنامج افاست avast.AV.Pro.5.1.889+الكراك مدى الحياة الخميس ديسمبر 01, 2011 2:27 am

شريط الإعلانات ||

لا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ____________(وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآَنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارًا) ..........منتديات الكوثر العالميه
الساعة الأن بتوقيت القاهره)
جميع الحقوق محفوظة لـمنتديات بستان العارفين
 Powered by Aseer Al Domoo3 ®https://orchard.yoo7.com
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010

اهلا بك يا
عدد مساهماتك 0 وننتظر المزيد